أبكتني قصيدة درويش!
أكتب؛ كي أزيح الثقل عن كاهلي، ذاك الذي يشكل انحناءةً أمقتها على ظهري.
نضجتُ يا أمي لدرجة أني لم أعد أطرق الأبواب ،ولم أعد أقرع الأجراس..نضجت بطريقةٍ غريبة تجبرني على الاكتفاء واعتزال الأصدقاء وإلغاء مصطلح "مساعدة صديق" من قاموسي.
كانت الأيام كفيلةً بتصحيح مفهومي للنضج فقد كنت أحسبه يكمن في القدرة على تكوين العلاقات واتخاذ القرارات المصيرية، ولكني الآن ناضجٌ بعدم مبالاتي بتلك القرارات.
أخوّل أمري إلى القدر، وأدعو بالحياة السرمدية، علّ الرب يجيبني..فأحظى بها.
نضجت يا أمي حين أبكتني قصيدة درويش "إلى أمي" التي لطالما أهديتها لكِ ولم تحرك فيّ شعرة، أبكتني ذات السطور التي اعتدتُ إلقائها عليك-وهذه المرة تحديداً-لأني أصبحتُ غريباً ومغترباً بل مدينة غرباء، مدينةٌ اغترب أهلها حين فقدَت ظلالَك، فالشمس لم تشرق عليهم مذ رحيلِك، والحياة فقدت لونها وبريقها، والأرضُ أصبحت مهجورة!
تلك المدينة هي قلبي الذي لطالما كان يزهر بسماع صوتك، ولكنه -للأسف- نسي شكل الربيع، وألوان الزهور، ولم تعد الأرض تدور..فسكن الخريفُ قلبي للأبد.
نضجتُ يا أمي لدرجة أني لم أعد أطرق الأبواب ،ولم أعد أقرع الأجراس..نضجت بطريقةٍ غريبة تجبرني على الاكتفاء واعتزال الأصدقاء وإلغاء مصطلح "مساعدة صديق" من قاموسي.
كانت الأيام كفيلةً بتصحيح مفهومي للنضج فقد كنت أحسبه يكمن في القدرة على تكوين العلاقات واتخاذ القرارات المصيرية، ولكني الآن ناضجٌ بعدم مبالاتي بتلك القرارات.
أخوّل أمري إلى القدر، وأدعو بالحياة السرمدية، علّ الرب يجيبني..فأحظى بها.
نضجت يا أمي حين أبكتني قصيدة درويش "إلى أمي" التي لطالما أهديتها لكِ ولم تحرك فيّ شعرة، أبكتني ذات السطور التي اعتدتُ إلقائها عليك-وهذه المرة تحديداً-لأني أصبحتُ غريباً ومغترباً بل مدينة غرباء، مدينةٌ اغترب أهلها حين فقدَت ظلالَك، فالشمس لم تشرق عليهم مذ رحيلِك، والحياة فقدت لونها وبريقها، والأرضُ أصبحت مهجورة!
تلك المدينة هي قلبي الذي لطالما كان يزهر بسماع صوتك، ولكنه -للأسف- نسي شكل الربيع، وألوان الزهور، ولم تعد الأرض تدور..فسكن الخريفُ قلبي للأبد.
نضجتُ يا أمي لدرجة أني لم أعد أطرق الأبواب ،ولم أعد أقرع الأجراس..نضجت بطريقةٍ غريبة تجبرني على الاكتفاء واعتزال الأصدقاء وإلغاء مصطلح "مساعدة صديق" من قاموسي.
كانت الأيام كفيلةً بتصحيح مفهومي للنضج فقد كنت أحسبه يكمن في القدرة على تكوين العلاقات واتخاذ القرارات المصيرية، ولكني الآن ناضجٌ بعدم مبالاتي بتلك القرارات.
أخوّل أمري إلى القدر، وأدعو بالحياة السرمدية، علّ الرب يجيبني..فأحظى بها.
نضجت يا أمي حين أبكتني قصيدة درويش "إلى أمي" التي لطالما أهديتها لكِ ولم تحرك فيّ شعرة، أبكتني ذات السطور التي اعتدتُ إلقائها عليك-وهذه المرة تحديداً-لأني أصبحتُ غريباً ومغترباً بل مدينة غرباء، مدينةٌ اغترب أهلها حين فقدَت ظلالَك، فالشمس لم تشرق عليهم مذ رحيلِك، والحياة فقدت لونها وبريقها، والأرضُ أصبحت مهجورة!
تلك المدينة هي قلبي الذي لطالما كان يزهر بسماع صوتك، ولكنه -للأسف- نسي شكل الربيع، وألوان الزهور، ولم تعد الأرض تدور..فسكن الخريفُ قلبي للأبد.
نضجتُ يا أمي لدرجة أني لم أعد أطرق الأبواب ،ولم أعد أقرع الأجراس..نضجت بطريقةٍ غريبة تجبرني على الاكتفاء واعتزال الأصدقاء وإلغاء مصطلح "مساعدة صديق" من قاموسي.
كانت الأيام كفيلةً بتصحيح مفهومي للنضج فقد كنت أحسبه يكمن في القدرة على تكوين العلاقات واتخاذ القرارات المصيرية، ولكني الآن ناضجٌ بعدم مبالاتي بتلك القرارات.
أخوّل أمري إلى القدر، وأدعو بالحياة السرمدية، علّ الرب يجيبني..فأحظى بها.
نضجت يا أمي حين أبكتني قصيدة درويش "إلى أمي" التي لطالما أهديتها لكِ ولم تحرك فيّ شعرة، أبكتني ذات السطور التي اعتدتُ إلقائها عليك-وهذه المرة تحديداً-لأني أصبحتُ غريباً ومغترباً بل مدينة غرباء، مدينةٌ اغترب أهلها حين فقدَت ظلالَك، فالشمس لم تشرق عليهم مذ رحيلِك، والحياة فقدت لونها وبريقها، والأرضُ أصبحت مهجورة!
تلك المدينة هي قلبي الذي لطالما كان يزهر بسماع صوتك، ولكنه -للأسف- نسي شكل الربيع، وألوان الزهور، ولم تعد الأرض تدور..فسكن الخريفُ قلبي للأبد.
تعليقات
إرسال تعليق